115قصيدة الموت ارتبك | الرادود باسم الكربلائي

السبت، 2 يوليو 2016

معانى الكلمات (67) سورة الملك أو تبارك - مكية ( آياتها 30)


معانى الكلمات
(67) سورة الملك أو تبارك - مكية ( آياتها 30)
الآية
الكلمة
التفسير
1
تبارك الذي
تعالى وتمجّد أو تكاثر خَيْره
1
بيده الملك
له الأمر والنّهي والسلطان
2
خلق الموت
أوْدَه . أو قدّرَه أزلاً
2
ليبلوكم
ليَختبركم فيما بين الحياة والموت
2
أحسن عملا
أصْوبَه وأخلَصَه أو أسْرَع طاعة
3
طباقا
كلّ سَماءٍ مَقـْـــِبـيّة على الأخرى
3
تفاوت
اختلاف وعَدَم تناسب
3
فطور
شقوق وصدوع أو خلل
4
كرتين
رَجْعَتين رَجعة بعد رجعة
4
خاسئا
صاغرا لعدم ِوجْدان الفـُـطور
4
هو حسير
كليلٌ من كثرة المراجعة
5
بمصابيح
بكواكب عظيمة مُضيئة
5
رجوما للشياطين
بانقـضاض الشّهب منها عليهم
7
شهيقا
صَوْتا مُـنـْـكرًا كصوت الحمير
7
تفور
تغلي بهم غليَان القِدْر بما فيها
8
تكاد تميّـز
تتقطّع وتتفرّق وتنـْـشقّ
8
فَـوْج
جماعة من الكفار
11
فَسُحْقا
فبُعْدا من الرّحمة والكرامة
15
الأرض ذلولا
مُذلـّـلة ليّـنـَـة سَهْلة تستقـرّون عليها
15
مَناكبها
جَوَانبها . أو طُرُقِها وفِجَاجها
15
إليه النشور
إليه تبْعثون من القبور
16
منْ في السّماء
أمْرُه وقَـضاؤُه وسلطانه
16
يَخسف بكم
يُـغَوّر بكم
16
هِي تمور
تـَـرْتجّ وتضطرب فتعلو عليكم
17
حاصبا
ريحًا من السّماء فيها حَصباء
17
كيف نذير
كيف إنذاري وقدْرتي على العِقاب
18
كان نكير
إنكاري عليهم بالإهلاك
19
صافّات ويَقبضْن
باسطاتٍ أجنحتهنّ في الجوّ عند الطيران ويَضْمُمْـنـَـها إذا ضربنَ بها جُنوبهنّ
20
أمّن هذا ؟ ؟
بَلْ مَنْ هذا ؟ ؟
20
جُندٌ لكم
أعْوان لكم ومَنـَـعَة
20
غرور
خديعة من الشيطان وجنده
21
لجّوا في عُـتوّ
تمادَوْا في استكبار وعناد
21
نفور
شِرَادٍ وتباعد عن الحقّ
22
مُكِـبّا على وجهه
سَاقطا عليه لا يَـأمن العثور
22
يَمْشي سَويّا
مُسْـتـَويًا مُنتصِبا سالمًا من العثور (مَثلٌ للمشرك والموحّد)
24
ذرأكم
خَلقكم وبَثـّـكم وفرّقكم
27
رأوه زلفة
رَأوُا العذاب قريبا منهم
27
سيئت
كَئِبَتْ واسْوَدّتْ غمّا وذلاّ
27
به تدعون
تـَـطلبون أن يُعجّل لكم استهزاءً
28
أرأيتم
أخبروني أو أروني
28
يُجير الكافرين
يُنـَجّـيهمْ. أو يَمنعهم أو يؤَمّنهم
30
غَوْرا
غائرا ذاهبا في الأرض لا يُنال
30
بماء معين
جَار أو ظاهرٍ . سَهْل التـّـناوُل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق