115قصيدة الموت ارتبك | الرادود باسم الكربلائي

الجمعة، 1 يوليو 2016

معانى الكلمات (40) سورة غافر (المؤمن) - مكية (آياتها 85)





معانى الكلمات
(40) سورة غافر (المؤمن) - مكية (آياتها 85)
الآية
الكلمة
التفسير
3
غافر الذنب
ساتر الذنب للمؤمنين
3
قابل التوب
التوبة من الذنب من كل مُذنب
3
ذي الطوْل
الغِنى أو الإنعام والتـّـفضل أو المنّ
4
فلا يغرُرْك
فلا يَخدَعك
4
تقلبهم
تنـقـّـلهُمْ سالمين غانمين فإنّه استدراج
5
لدحضوا به الحق
ليبْطلواو يزيلوا بالباطل الحقّ
6
حقـّت
وَجَبَتْ وثبتتْبالإهلاك
7
سبيلك
طريق الهدى (دين الإسلام)
7
قهم عذاب الجحيم
احفظهمْ منه
9
قِهم السّيئات
المعاصي أو عقوبَاتها
10
لمَقت الله
لبغضه الشديد وغَضبه عليكم
12
تؤمنوا
تذعـنوا وتقِرّوا بالشرك
13
ينيب
يَرْجع إلى التـّـفكّر في الآيات
15
رفيع الدرجات
رافع السّموات بعضها فوق بعض
15
يلقي الروح
يُنزل الوَحْيَ أو القـرآن أو جبريل
15
يوم التلاق
يوم الإجتماع في المَحشر
16
هم بارزون
خارجون من القبور ظاهرون لا يسْترهمْ شيء
18
يوم الآزفة
يوم القيامة لِقربها
18
الحناجر
التـّـراقي والحلاقيم
18
كاظمين
مُـمْـسكين على الغمّ الممتلئينَ منه
18
حميم
قريب مُـشفـق يَهتمّ بهمْ
19
خائنة الأعين
النظرة الخائنة إلى مالا يحلّ
21
واق
دافع يدْفع عنهم العَذاب
25
استحيوا نساءهم
استبْـقـُـوا بناتهمْ للخِدْمة
25
ضلال
ضَيَاعَ وبُطْلان وَ وبال
27
عذت بربّي
اعْـتصمْت وتحصّـنت به تعالى
29
ظاهرين
غالبين عاليين
29
بأس الله
عذابه ونِقمَته
29
ما أريكم
ما أشِـير عليكمْ
30
الأحزاب
الأمم الماضية المتحزّبة على الأنبياء
31
دأب قوم نوح
عَادَتهمْ في القيامة وعلى التـّـكذيب
32
يوم التـّـناد
يوم القيامة (للنّداء فيه إلى المَحشر)
33
عاصم
مانع ودافع
34
مرتاب
في دين الله شاكّ في وَحْدانيّـته
35
بغير سلطان
بغير برهان وحجّة
35
كبُرَ مقتا
عَـظُـم جدالهمْ بغير حجّة بُغضا
36
صرحا
قصرًا . أو بناءً عاليا ظاهرا
36
أبلغ الأسباب
الأبواب أو الطّرق
37
تباب
خسران وهلاك
40
بغير حساب
بلا نهاية من الرزاق لِما يُعطي
43
لا جرَم
حقّ وثبَتَ أو لا مَحالة أو حقـّـا
43
ليس له دعوة
مستجابة . أو استجابة دعوة
43
مردنا إلى الله
رُجُوعنا بعد المَوت إليه تعالى للجَزاء
45
حاق
أحَاطَ أو نـَـزَل
46
غدوّا وعشيّا
صبَاحا ومساءً أو دائما في البرزخ
47
مغنون عنا
دافِـعون . أو حاملون عنّا
51
يقوم الأشهاد
الملائكة والرّسل والمؤمنون
52
معذرتهم
عذرهمْ أو اعتذارهم حين يعتذرون
55
بالعشيّ والإبكار
طرَفي النهار. أو دائما
56
سلطان
حُجّـة وبرهان
56
ما هم ببالغيه
ِببَالغي مُقـتضى الكِبْر والتـّعاظم
60
داخرين
صاغرين أذلاّء
62
فأنى تؤفكون ؟
فكيف تصرفون عن توحيدهِ؟
63
يؤفك
يُصْرَف عن التـّـوحيد الحقّ
64
الأرض قرارا
مستقرّا تعيشون فيها
64
السماء بناءً
سَقـْـفا مَرْفوعا كالقـبّـة فوقكم
64
فتبارك الله
تعالى أو تمجّد أو كَـثـُـرَ خيره
66
أنْ أسْلم
أنْ أنقاد أو أُخْلص ديني
67
لتبلغوا أشدّكُمْ
كمال عَقلكم وقوتِكمْ
68
قـَـضى أمرًا
أرَاد إيجادَ أمرٍ
69
أنـّى يصرفون ؟
كيف يُصرفون عن الآيات مع صِدْقِها ووضوحها ؟
71
الأغلال
القيود تجمع الأيدي إلى الأعناق
72
الحميم
الماء البالغ نِهاية الحرارة
72
يُسْجرون
توقد أو تـُـملأ بهِمْ
75
تفرحون
تـَـبْـطرونَ وتأشرون
75
تمرحون
تتوسّعون في الفرح والبطر
76
مثوى المتكبّـرين
مأواهمْ ومُقامَهمْ
80
حَاجَة في صدوركم
أمرًا ذا بال تهتمّون به
82
فما أغنى عنهم
فما دفع عنهم وما نـَـفَعهمْ
83
من العلم
بأمور الدنيا مستهزئين بالدين
83
حَاق بهم
أحاط . أو نزل بهم
84
رَأوْا بَأسنا
عاينوا شدة عذابنا في الدنيا
85
خلتْ
مَضَتْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق