115قصيدة الموت ارتبك | الرادود باسم الكربلائي

السبت، 2 يوليو 2016

معانى الكلمات (47) سورة القتال (محمد) - مدنية (آياتها 38)


معانى الكلمات
(47) سورة القتال (محمد) - مدنية (آياتها 38)
الآية
الكلمة
التفسير
1
أضلّ أعمالهم
أحبطها وأبطلها فلا نفع لها
2
كفّر عنهمْ
أزال ومَحَا عنهم
2
أصلحَ بالهمْ
حالهمْ وشأنـَـهمْ في الدّين والدنيا
4
فضرْبَ الرقاب
فاضْربوا الرقاب ضَرْبـًـا
4
أثخنتموهمْ
أوْسعتموهمْ قتلا وجراحا وأسرا
4
فشدّوا الوَثاق
فأحكموا قـيْد الأسارى منهم
4
مَنّــًا
بإطلاق الأسرى بغير عِـوَض
4
فِدَاءً
بالمال أو بأسارى المسلمين
4
حتى تضعَ الحَرْب أوزارها
آلاتها وأثقالها، والمراد حتى تنقضي الحرب
4
لـِـيَبْـلـُــوَ. .
لِـيَخْـتبر . . فيمحّص المؤمنين ويمحق الكافرين
4
فلن يضلّ أعمالهمْ
فلن يبطلها بل يوفّـيهم ثوابها
8
فتـَـعْسًـا لهمْ
فَهَلاكا . أو عِـثـَارًا أو شقاءً لهم
9
فأحْـبَـط أعمالهم
فأبْطلها لكراهتهم القرآن
10
دمّر الله عليهم
أطبق الهلاك عليهم
11
مولى . .
وليّ وناصر . .
12
مثوًى لهم
موْضع ثواء وإقامة لهم
13
كأين من قرية
كثيرٌ من القرى
15
مَثل الجَنة
وصفها - ما تسمعون
15
غير آسِـن
غير متغيّر ولا منـْتن
15
عسل مصفّى
مُـنـَـقّى من جميع الشوائب
15
ماءً حميما
بالغا الغاية في الحرارة
16
ماذا قال آنفا
ماذا قال الآن، أو الساعة القريبة
18
جاء أشراطها
علاماتها ومنها مبعثه صلى الله عليه وسلم
18
فأنى لهم ؟
فكيف . أو منْ أين لهم ؟
18
ذِكراهم
تذكّرهم ما ضيعوا من طاعة الله
19
يعلم متقلبكم
متصرّفكم حيث تتحركون
19
مثواكم
مقامكم حيث تستقرون
20
المغشيّ عليه
منْ أصابته الغشْـيَـة والسّـكرة
20
فأولى لهم
قاربهمْ ما يهلكهم واللام مزيدةٌ أو العقاب أحقّ وأوْلى لهم
21
طاعة
خيرٌ لهم أو أمرنا طاعة ٌ
21
عزم الأمر
جدّ ولزم الجهاد
22
فهل عسيتمْ
فهل يُتوقّع منكم ؟ (أي يُتوقّع)
22
توليتم
الحُكم وكنتم ولاة أمر الأمّة
24
أقفالها
مَغاليقها التي لا تفتح
25
سوّل لهم
زيّن وسهّـل لهم خطاياهم ومنّـاهم
25
أملي لهم
مدّ لهمْ في الأماني الباطلة
26
يعلم إسرارهم
إخفاءهم كل قبيح
29
أضغانـَـهم
أحقادهم الشديدة الكامنة
30
بسماهمْ
بعلامات نسِمهم بها
30
في لحن القول
بفحوَى وأسلوب كلامهم الملتوي
31
لنبلونّـكم
لنختبرنّكم بالتكاليف الشاقة
31
نبْـلوَ أخباركمْ
نظهرها ونكشفها
35
فلا تهنوا
فلا تضعفوا عن مقالتة الكفار
35
السّـلم
الصّـلح والمُـوَادَعَة
35
يَتركم أعمالكم
ينـْقـصكم أجورَها
37
فـيُـحْـفكم
يجْهدكم بالطلب كلّ المال
37
أضغانـَكم
أحقادكم الشديدة على الإسلام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق