115قصيدة الموت ارتبك | الرادود باسم الكربلائي

السبت، 18 يونيو 2016

معانى الكلمات (13) سورة الرّعد - مكية (آياتها 43)





معانى الكلمات
(13) سورة الرّعد - مكية (آياتها 43)
الآية
الكلمة
التفسير
2
بغير عمدٍ
بغير دعائم وأساطين تُقيمُها
2
استوى على العرش
استواءً يليق به سبحانه
2
يدبِّر الأمر
يصرّف العوالم كلها بقدرته وحكمته
3
مدّ الأرض
بسطها في رأي العين
3
رواسي
جبالا ثوابتا كي لا تميد
3
زوجين
نوعين وضربين
3
يغشي الليل النهار
يُلبس النّهار ظلمة اللّيل أو العكس
4
قِطَع
بقاع مختلفة الطباع والصفات
4
نخيل صنوان
نخلات يجمعها أصل واحد
4
الأُكُل
كا يُؤكل، وهو الثمر والحب
5
الأغلال
الأطواق من الحديد
6
المَثُلات
العقوبات الفاضحات لأمثالهم
6
مغفرة للناس
ستر وإمهال
8
ما تغيض الأرحام
ما تنقصه . أو تُسقطه
8
بمقدار
بقدْرٍ وحدّ لا يتعداه
9
الكبير
العظيم الذي كلّ شيء دونه
9
المتعالِ
المستعلي على كلّ شيء بقدرته
10
ساربٌ
ذاهبٌ في سرْبِه وطريقهِ ظاهرًا
11
له معقّبات
ملائكة تعتقب في حِفظه
11
من أمر الله
بأمره تعالى بحفظه
11
من وال
من ناصر أو وال يلي أمورهم
12
السّحاب الثّقال
الموقرة بالماء المثقلة به
13
شديد المِحال
المكايدة أو القوّة أو العقوبة
14
له دعوة الحقّ
لله الدّعوة الحق "كلمة التوحيد"
15
لله يسجد
لأمره تعالى ينقاد ويخضع
15
ظلالهم
تنقاد لأمره تعالى وتخضع
15
بالغدوّ
جمع غداة - أوّل النّهار
15
الآصال
جمع أصيل - آخر النّهار
17
بقدَرها
بمقدارها الذي اقتضته الحكمة
17
زبدًا
هو الغُثاء (الرّغوة) الطّافي فوق الماء
17
رابيًا
مرتفعا منتفخا
17
زبَدٌ
هو الخبث الطافي عند إذابة المعادن
17
جُفاء
مرميّا به مطروحا أو متفرّقا
18
بئس المهاد
بئس الفراش والمستقر جهنّم
22
يدرءون
يدفعون ويُجازون
22
عقبى الدار
عاقبتها المحمودة، وهي الجنّات
25
سوء الدار
عاقبتها سيّئة وهي النّار
26
يقدِر
يُضيّقه على من يشاء لحكمة
26
متاع
شيء قليل ذاهب زائل
27
أناب
رجع بقلبه إلى الله
29
طوبى لهم
عيش طيّب لهم في الآخرة
29
حُسن مآب
حسن مرجع ومنقلب
30
إليه متاب
إلى الله وحده مرجعي وتوبتي
31
أفلم ييأس . .
أفلم يعلم ويتبيّن ..
31
قارعة
داهية تقرعهم بصنوف البلايا
32
فأمليتُ...
أمهلت وأطلت في أمن والدّعة
34
واق
حافظ وعاصم
35
أكُلُها دائم
ثمرها الّذي يؤكل لا ينقطع
36
إليه مآب
إلى الله وحده مرجعي للجزاء
37
لكلّ أجل كتاب
لكلّ وقت حكم معيّن بالحكمة
39
أمّ الكتاب
اللّوح المحفوظ أو العلم الإلهي
41
لا مُعقِّب لحكمه
لا رادّ ولا مُبطل له

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق