115قصيدة الموت ارتبك | الرادود باسم الكربلائي

السبت، 18 يونيو 2016

معانى الكلمات (12) سورة يوسف - مكّيّة (آياتها 111)





معانى الكلمات
(12) سورة يوسف - مكّيّة (آياتها 111)
الآية
الكلمة
التفسير
3
نقُصّ عليك
نُحدّثك أو نبيّن لك يا محمد
6
يجتبيك
يصطفيك بأمور عظام
6
تأويل الأحاديث
تعبير الرؤيا وتفسيرها
8
نحن عُصبة
جماعة كُفاة للقيام بأمره دونها
8
ضلال مُبين
خطأ بيّن في إيثارهما علينا
9
اطرحوه أرضا
ألقوه في أرض بعيدة عن أبيه
9
يخلُ لكم وجه أبيكم
يخلص لكم حبّه وإقباله عليكم
10
غيابة الجبّ
ما غاب وأظلم من قعر البئر
10
السّيّارة
المسافرين
12
يرتع
يتّسع في أكل ما لذ وطاب
12
يلعب
يُسابق ويرم بالسّهام
15
أجمعوا
عزموا وصمّموا
17
نستبق
ننتضل في الرّمي بالسّهام
18
سوّلت
زيّنت وسهّلت
18
فصبر جميل
لا شكوى فيه لغير الله تعالى
19
سيّارة
رُفقة مُسافرون من مدين لمصر
19
واردهم
من يتقدّم الرّفقة ليستقي لهم
19
فأدلى دلوه
فأرسلها في الجبّ ليملأها ماءً
19
أسرّوه
أخفاه الوارد وأصحابه عن بقيّة الرّفقة، أو أخفى أو إخوته أمره
19
بضاعة
متاعا للتّجارة
20
شروه
باعه إخوته . أو السّيّارة
20
بثمن بخس
ناقص عن القيمة نُقصانا ظاهرا
21
أكرمي مثواه
اجعلي محلّ إقامته كريما مرضيّا
21
غالب على أمره
لا يقهره شيء، ولا يدفعه عنه أحد
22
بلغ أشدّه
مُنتهى شدّة جسمه وقوّته
23
راودته
تمحّنت لمُواقعته إياها
23
هيت لك
أقبِل، أسرع - إرادتي لك
23
معاذ الله
أعوذ بالله معاذا مما دعوتني إليه
24
همّ بها
همّ الطّباع البشرية مع العصمة
24
المُخلصين
المُختارين لطاعته أو لرسالته
25
استبقا الباب
تسابقا إليه يريد الخروج وهي تمنعه
25
قدّت قميصه
قطعته وشقّته
25
ألفيا سيّدها
وجدا زوجها
26
شهد شاهد
صبيّ في المهد أنطقه الله ببراءته
30
شغفها حُـبّا
شقّ حُبُه سويداء قلبها
31
أعتدت لهن مُـتـّكأ
هيّأت لهنّ ما يتّكئن عليه
31
أكبرنه
دهشن برؤية جماله الرائع
31
قطّعن أيديهنّ
خدشنها بالسّكاكين لفرط ذهولهنّ ودهشتهنّ
31
حاش لله
تنزيها لله عن العجز عن خلق مثله
32
فاستعصم
فامتنع امتناعا شديدا وأبى
33
أصبوا إليهنّ
أمِلْ إلى إجابتهنّ
36
أعصر خمرا
عنبا يؤول لخمر أسقيه الملك
37
ذ لكما
التأويل والإخبار بما يأتي
40
الدّين القيّم
المُستقيم . أو الثّابت بالبراهين
43
عِجاف
مهازيل جدّا
43
تعبرون
تعلمون تأويلها وتفسيرها
44
أضغاث أحلام
تخاليطها وأباطيلها
45
ادّكر بعد أمّة
تذكّر بعد مدّة طويلة
47
دأبا
دائبين كعادتكم في الزّراعة
48
تُحصنون
تخبؤونه من البذر للزّراعة
49
يُغاث النّاس
يُمطرون فتخصب أراضيهم
49
يعصرون
ما شأنه أن يُعصر كالزّيتون
50
ما بال النّسوة ؟
ما حالهنّ ما شأنهنّ ؟
51
ما خطبكنّ؟
ما شأنكنّ وأمركنّ ؟
51
حاش لله
تنزيها لله وتعجيبا من عفّة يوسف
51
حصحص الحقّ
ظهر وانكشف بعد خفاء
54
مكين
ذو مكانة رفيعة ونفوذ أمر
56
يتبوّأ منها
يتّخذ منها نباءة ومنزلا
59
جهّزهم بجَهازهم
أعطاهم ما هم في حاجة إليه
62
بضاعتهم
ثمن ما اشتروه من الطّعام
62
رحالهم
أوعيتهم التي فيها الطّعام وغيره
65
متاعهم
طعامهم . أو رحالهم
65
ما نبغي ؟
ما نطلب من الإحسان بعد ذلك؟
65
نمير أهلنا
نجلب لهم الطّعام من مصر
66
موثقا
عهدا مُؤكّدا باليمين يوثق به
66
يُحاط بكم
تُغلبوا . أو تهلكوا جميعا
66
وكيل
مُضطلع رقيبٌ
69
آوى إليه أخاه
ضمّ إليه أخاه الشّقيق بنيامين
69
فلا تبتئس
فلا تحزن
70
السّقاية
إناءً من ذهب للشّرب اتخذ للكيل
70
أذّن مؤذن
نادى مُنادٍ وأعلم مُعلم
70
العير
القافلة فيها الأحمال
72
صواع الملك
صاعه "مكياله"، وهو السّقاية
72
زعيم
كفيل أؤدّيه إليه
76
كدنا ليوسف
دبّرنا لتحصيل غرضه
76
دين الملك
شريعة ملك مصر أو حُكمه
79
معاذ الله
نعوذ بالله معاذا ونعتصم به
80
استيأسوا منه
يئسوا من إجابة يوسف لهم
80
خلصوا نجيّا
انفردوا متناجين مُتشاورين
80
ما فرّطتم
قصّرتم، و(ما : زائدة)
82
العير
القافلة
83
سوّلت
زيّنت وسهّلت
84
يا أسفى
يا حُزني الشّديد
84
ابيضّت عيناه
أصابتهما غشاوة فابيضّتا
84
كظيم
ممتلئ من الغيظ أو الحزن يكتمه ولا يُبديه
85
تفتأ
لا تفتأ ولا تزال
85
تكون حرضا
تصير مريضا مُشفيا على الهلاك
86
بثي
أشدّ غمّي وهمّي
87
فتحسّسوا من يوسف
تعرّفوا من خبر يوسف
87
روح الله
رحمته وفرجه وتنفيسه
88
الضّرّ
الهزال من شدّة الجوع
88
ببضاعة مزجاة
بأثمان رديئة كاسدة
91
آثرك الله علينا
اختارك وفضّلك علينا
92
لا تثريب عليكم
لا تأنيب ولا لوم عليك
93
يأتي بصيرا
يصر بصيرا من شدّة السرور
94
فصلت العير
فارقت القافلة عريش مصر
94
تفنّدون
تسفّهوني أو تُكذبوني
95
ضلالك
ذهابك عن الصّواب
99
آوى إليه أبويه
ضمّهما إليه واعتنقهما
100
سُجّدا
وكان ذلك جائزا في شريعتهم
100
البدو
البادية
100
نزغ الشّيطان
أفسد وحرّش وأغرى
101
فاطر. .
يا مُبدع ومُخترع . .
102
أجمعوا أمرهم
عزموا على الكيد ليوسف
105
كأيّن من آية
كم من آية - كثير من الآيات
107
غاشية
عقوبة تغشاهم وتُجلّلهم
107
بغتة
فجأة
110
استيأس الرّسل
يئسوا من النّصر لتطاول الزّمن
110
ظنّوا
توهّم الرّسل أو حدّثتهم أنفسهم
110
قد كُذبوا
كذبهم رجاؤهم النّصر في الدّنيا
110
بأسُنا
عذابنا
111
عبرة
عظة وتذكرة
111
يُفترى
يُختلق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق