سِلْسلَةُ تَوْجِيهَاتٍ سماحَةً الْمَقْدِسَ الْمَرْجِعَ الأعلى
التَّكْوينِيِ عَمِيدَ الْوُلاِيَّةِ التَّكْوينِيَّةِ (1)
(كَيْفَ نَبْقَى أَحَرَّارَا مَعَ الْحِسِّينَ ' يَوْمَ الْقِيَامَةِ
')
بِسْم اللَّهِ ' وَبِاللهِ وبأذن اللهَ
كَيْفَ نُحْزِنُ عَلَى الْحِسِّينَ بُنَّ عَلَيِ
عَلَيهُمْ السَّلاَمَ الأول
نَفْسُ ' رَسُولَ اللهِ ' وابيه اخا ' رَسُولَ اللهِ ' مَخْصُوصِينَ بِالطَّاعَةِ
مِنْ رُبَّ الْجَلاَلَةِ اِسْتِشْهَادِيِهُمَا كَانَتْ طَاعَةُ ابدية للي اعطاهما
الْخُصُوصِيَّةَ..... وَعَلَيه ....
الْحَزْنَ عَلَى
الْحِسِّينَ عَلَيه السَّلاَمَ
لَيْسَ زِيارَتُهُ مَشَيَا
عَلَى الاقدام او الضَّرِبَ عَلَى الظُّهْرِ بِالسَّكَاكِينِ الى اخره
اِنْتِباهَ
مِنْ يُعْطِي حُقُّ الشَّفَاعَةِ ' يَوْمَ الْقِيَامَةِ ' هُوَ اللهُ
تَعَالَى فَلَا شَفِيعَ لتارك صَلاَتَهُ او المستخف بِهَا او جَاهِلَ
قُدُسِيَّتِهَا
تَبَارُكَ وَتَعَالَى او مَا
خُلُقُ فِي الانسان الْعَقْلَ قَالَ لَهُ اِقْبَلْ اِقْبَلْ وَقَالَ لَهُ اِدْبَرْ
اِدْبَرْ فَقَالَ لَهُ تَعَالَى بِعِزَّتِي وَجَلاَلَي بِكَ اثيب وَبِكَ اعاقب
تَابَعُوا الْقَسْمَ
الثَّانِي
( كَيْفَ نَبْقَى أَحَرَّارَا
مَعَ الْحِسِّينَ ' يَوْمَ الْقِيَامَةِ ')
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق