الْجَدْوَلُ الثَّانِي
فَوَائِدَ مُقَدِّسَةٍ الأنوار الْعِلْيَةَ
فَائِدَةُ (176 (= (يا عَطُوفٌ (
قيمة (يا عَطُوفٌ (= (176 (
إِنَّ اللهَ تَعَالَى
يَسْتَجِيبُ لَمِنْ دَعَّاهُ بِهَذَا الدُّعَاءَ
إِنَّ اللهَ تَعَالَى يَسْتَجِيبُ لَمِنْ دَعَّاهُ بِهَذَا
الدُّعَاءَ
101552 قيمة
الدعاء =
176
والقيمة تقبل القسمة على
قيمة (يا عَطُوفٌ (=
(176 (
وتساوي 577
أي
176 ×577 = 101552
يا مَطْعَمٍ
يا رَزَّاقَ يا رَافَعَا - ذُو الْجَلاَلِ والا كرام
يا صَالِحَ خُلُقِهُ
سُبْحَانَ ' اللَّه الْعَظِيمَ ' و بِحَمْدِهُ يا مُرْسَلَ
الْمُهَيْمِنِ سُبْحَانَه مِنْ إلهٍ مَا أَقِدْرُهُ وَسُبْحَانَه مِنْ قَدِيرَا
مَا أَعَظْمُهُ وَسُبْحَانَه مِنْ عَظِيمٍ مَا أَجَلُّهُ وَسُبْحَانَه مِنْ
جَلِيلٍ مَا أَمُجِدُّهُ و سُبْحَانَه مِنْ مَاجِدٍ مَا أرأفه وَسُبْحَانَه مِنْ
رَؤُوفٍ مَا أَعِزُّهُ و سُبْحَانَه مِنْ عَزِيزِ مَا أَكِبْرُهُ و سُبْحَانَه
مِنْ كَبِيرٍ مَا أَقَدَمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ قَدِيمٍ مَا أَعُلاُهُ و
سُبْحَانَه مِنْ علي مَا أَسَنَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ سنيٍ مَا
أَبَهَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ بِهِي مَا أَنُورَهُ و سُبْحَانَه مِنْ منيرٍ ما
أَظَهِرَهُ و سُبْحَانَه مِنْ
ظاهِرٍ مَا أَخَفَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ خِفِي مَا أَعَلْمُهُ و سُبْحَانَه
مِنْ عَلِيمٍ مَا أَخَبَرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ خَبِيرِ مَا أَكَرْمُهُ و
سُبْحَانَه مِنْ كَرِيمٍ مَا أَلُطْفُهُ و سُبْحَانَه مِنْ لَطِيفٍ مَا
أَبَصَرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ بَصيرٍ مَا أَسَمْعُهُ و سُبْحَانَه مِنْ سَمِيعٍ
مَا أَحُفَّظُهُ و سُبْحَانَه مِنْ حافِظٍ مَا أَمَّلَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ
مَليٍ مَا أَوَفَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ وَفِي مَا أَغَنَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ
غنِي مَا أَعَطَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُعطٍ مَا أَوُسْعُهُ و سُبْحَانَه مِنْ
وَاسِعٍ مَا أَجُودُهُ و سُبْحَانَه مِنْ جوادٍ مَا أَفُضُلُهُ و سُبْحَانَه
مِنْ مُفضِلٍ مَا أَنُعْمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُنعمٍ مَا أسْيده و سُبْحَانَه
مِنْ سَيدٍ مَا أَرَحِمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ رَحِيمٍ مَا أَشَدُّهُ و
سُبْحَانَه مِنْ شَدِيدٍ مَا أقواه و سُبْحَانَه مِنْ قُوي مَا أَحَمْدُهُ و
سُبْحَانَه مِنْ حَمِيدٍ مَا أَحُكْمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ حَكِيمٍ مَا
أَبَطْشُهُ و سُبْحَانَه مِنْ باطشٍ مَا أَقُوَّمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ قَيُّومٍ
مَا أدْوَمه و سُبْحَانَه مِنْ دَائِمٍ مَا أَبَقَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ باقٍ
مَا أَفَرَدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ فَرَدٍ مَا أَوَحْدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ
وَاحِدٍ مَا أَصَمَدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ صَمَدٍ مَا أَمْلَكَهُ و سُبْحَانَه
مِنْ مَالِكٍ مَا أَولاهُ و سُبْحَانَه مِنْ وَلِي مَا أَعَظْمُهُ و سُبْحَانَه
مِنْ عَظِيمٍ مَا أَكَمَلُهُ و سُبْحَانَه مِنْ كَامِلٍ مَا أَتَمُّهُ و
سُبْحَانَه مِنْ تامٍ مَا أَعُجْبُهُ و سُبْحَانَه مِنْ عَجِيبٍ مَا أَفَخْرُهُ
و سُبْحَانَه مِنْ فَاخِرٍ مَا أَبُعْدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ بَعيدٍ مَا
أَقُرُبُهُ و سُبْحَانَه مِنْ قَرِيبٍ مَا أَمَنْعُهُ و سُبْحَانَه مِنْ مَانِعٍ
مَا أَغلبُهُ و سُبْحَانَه مِنْ غَالِبٍ مَا أَعَفَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ
عَفُوٍ مَا أَحُسْنُهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُحْسِنٍ مَا أَجُمَلُهُ و سُبْحَانَه
مِنْ مُجْمَلٍ مَا أَقْبَلَهُ و سُبْحَانَه مِنْ قَابِلٍ مَا أَشُكْرُهُ و
سُبْحَانَه مِنْ شَكُورٍ مَا أَغَفَرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ غُفُورٍ مَا
أَصَبِرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ صُبُورٍ مَا أَجَبْرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ جبارٍ
مَا أدْيَنَه و سُبْحَانَه مِنْ دَيَّانٍ مَا أَقَضَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ قاضٍ
مَا أَمَضَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ ماضٍ مَا أَنَفَذُهُ و سُبْحَانَه مِنْ
نَافِذٍ مَا أُحْلَمَهُ و سُبْحَانَه مِنْ حَلِيمٍ مَا أَخُلُقُهُ و سُبْحَانَه
مِنْ خَالِقٍ مَا أَرِزْقُهُ و سُبْحَانَه مِنْ رازقٍ مَا أَقَهْرُهُ و
سُبْحَانَه مِنْ قَاهِرٍ مَا أَنْشَأَهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُنْشِئٍ مَا
أَمَلَكَهُ و سُبْحَانَه مِنْ مَلِكٍ مَا أَولاهُ و سُبْحَانَه مِنْ وَالِ ٍ مَا
أَرَفْعُهُ و سُبْحَانَه مِنْ رَفيعٍ مَا أَشُرَّفُهُ و سُبْحَانَه مِنْ شَرِيفٍ
مَا أَبُسُطُهُ و سُبْحَانَه مِنْ بَاسِطٍ مَا أَقَبْضُهُ و سُبْحَانَه مِنْ
قَابِضٍ مَا أبداه و سُبْحَانَه مِنْ بَادٍ مَا أَقُدُسُهُ و سُبْحَانَه مِنْ
قُدُّوسٍ مَا أَظُهْرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ ظاهِرٍ مَا أَزَكاُهُ و سُبْحَانَه
مِنْ زكيٍ مَا أَهَدَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ هادٍ مَا أَصُدُقُهُ و سُبْحَانَه
مِنْ صَادِقٍ مَا أَعُودُهُ و سُبْحَانَه مِنْ عَوَّادٍ مَا أَفْطَرَهُ و
سُبْحَانَه مِنْ فَاطِرٍ مَا أَرَعَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ رَاعٍ مَا أَعُونُهُ و
سُبْحَانَه مِنْ مُعِينٍ مَا أَوََهَبَّهُ و سُبْحَانَه مِنْ وَهَّابٍ مَا
أَتَوْبَهُ و سُبْحَانَه مِنْ تَوَّابٍ مَا أَسَخَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ سخيٍ
مَا أَنَصْرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ نَصِيرٍ مَا أَسْلَمَهُ و سُبْحَانَه مِنْ
سلامٍ مَا أَشِفَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ شافٍ مَا أَنَجَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ
مُنجٍ مَا أَبَرُّهُ و سُبْحَانَه مِنْ بَارٍ مَا أَطلبَهُ و سُبْحَانَه مِنْ
طَالِبٍ مَا أَدَرَكَهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُدْرِكٍ مَا أَرَشَدُهُ و سُبْحَانَه
مِنْ رَشيدٍ مَا أَعُطُفُهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُعْطِفٍ مَا أَعِدْلُهُ و
سُبْحَانَه مِنْ عَدْلٍ مَا أَتْقَنَهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُتْقِنٍ مَا
أَكُفَّلُهُ و سُبْحَانَه مِنْ كَفِيلٍ مَا أَشُهَّدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ
شَهِيدٍ مَا أَحَمْدُهُ و سُبْحَانَه هُوَ اللهُ الْعَظِيمُ و بِحَمْدِهُ و
الْحَمْدَ للهِ و لَا إله إلّا اللهَ و ' اللهُ أَكبرِ ' و لله الْحَمْدُ و لَا
حَوْلَ و لَا قُوةَ إلّا بِاللهِ الْعَلِّيِ الْعَظِيمِ دَافِعُ كُلَّ بليةٍ و
حَسْبَنَا اللهُ و نِعْمَ الْوَكِيلُ . و ' صَلَّى اللَّهُ ' عَلَى سَيِّدِنَا
محمدٍ وعَلَى آلة الطَّيِّبَيْنِ الطَّاهِرَيْنِ.
|
لِلْاِسْتِفادَةِ مِنْ الْجَدْوَلِ بِالْحُقِّ
الشُّرَّعِيِ وَلَا يَجُوزُ اِسْتِخْدامُهُ لَغَيْرَ ذَلِكَ
هَذَا دُعَاءُ مَخْصُوصِ لِطَلَّبَ تَسْخِيرُ كُلَّ
شَيْءَ الْمَالِ و الْجَاهَ وَالسُّلْطَانَ وَمِنْهَا الْقَلُوبَ وَهُوَ
مَبَارَّكَ كَثِيرَ الْفَوَائِدِ ( اللَّهُمَّ إِنَّه لَيْسَ ' فِي السَّمَاواتِ
' دَوْرَاتِ ، وَلَا ' فِي الْأَرْضِ ' غُمْرَاتِ ( عِبْرَاتِ ) وَلَا فِي
الشَّجَرِ وُرْقَاتِ ، وَلَا فِي الأجساد ( الاجسام ) حَرَكَاتِ ، لَا فِي
الْعُيُونِ لَحْظَاتِ ، وَلَا فِي النُّفُوسِ خطرَاتِ ، وَلَا فِي الْبِحارِ
قَطْرَاتِ ، وَلَا فِي الْجِبَالِ مَدَارَاتِ ، إلّا وَهِي بِكَ عَارِفَاتِ ،
وَلَكَ شَاهِدَاتِ ، وَعَلَيكِ وآلات وَفِي مُلْكَكَ مُتَحَيِّرَاتِ ،
فَبِالْقِدْرَةِ الَّتِي سَخَّرَتْ بِهَا اهل السَّمَاواتَ والأرض ، سُخْرَ لِي
قَلُوبَ الْمَخْلُوقِينَ ( الْمَخْلُوقَاتِ ) إِنَّكِ عَلَى كُلَّ شَيْءَ
قَدِيرِ ، وَبِالْْعُطُفِ جَدِيرَ وَصَلَى اللهُ عَلَى مُحَمَّدِ وآلة اجمعين )
وَإذاً كَانَ فِي نِيَّتِكَ شَخَّصَا مَعِيَّنَا تَقَوُّلَ :( سُخْرَ لِي قلبَ
فُلَانٌ بُنَّ فُلَانٌ ) وَتَذَكُّرَ اِسْمِ الشَّخْصِ الْمَقْصُودِ إِلَى آخر
الدُّعَاءَ
.
|
فَائِدَةُ (176 (= (يا عَطُوفٌ (
القانون
(ضَرْبُ الْعَدَدِ × قِيمَةَ الْمُعَادَلَةِ + اِسْمَ
الدَّاعِي)
ت
|
الملك الأعلى
|
ضَرْبُ الْعَدَدِ × قِيمَةَ الْمُعَادَلَةِ
(يا عَطُوفٌ (
|
الناتج
|
1
|
أ
|
110 × 176
|
19360
|
2
|
ب
|
109 × 176
|
19184
|
3
|
ج
|
27 × 176
|
4752
|
4
|
د
|
191 × 176
|
33616
|
5
|
ه
|
245 × 176
|
43120
|
6
|
و
|
27 × 176
|
4752
|
7
|
ز
|
136 × 176
|
23936
|
8
|
ح
|
301 × 176
|
52976
|
9
|
ط
|
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|
ــــــــــــــــــــ
|
10
|
ي
|
164 × 176
|
28864
|
11
|
ك
|
192 × 176
|
33792
|
12
|
ل
|
28 × 176
|
4928
|
13
|
م
|
273 × 176
|
48048
|
14
|
ن
|
165 × 176
|
29040
|
15
|
س
|
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|
ـــــــــــــــــ
|
16
|
ع
|
163 × 176
|
28688
|
17
|
ف
|
ــــــــــــــــــــــــــــ
|
ـــــــــــــــ
|
18
|
ص
|
ــــــــــــــــــــــــــــ
|
ـــــــــــــ
|
19
|
ق
|
164 × 176
|
28864
|
20
|
ر
|
55 × 176
|
9680
|
21
|
ش
|
55 × 176
|
9680
|
22
|
ت
|
191 × 176
|
33616
|
23
|
ث
|
220 × 176
|
38720
|
24
|
خ
|
28 × 176
|
4928
|
25
|
ذ
|
164 × 176
|
28864
|
26
|
ض
|
138 × 176
|
24288
|
27
|
ظ
|
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|
ــــــــــــــ
|
28
|
غ
|
165 × 176
|
29040
|
الملك الأعلى
(أ)
|
الملك الأعلى
(ب)
|
الملك الأعلى
(ج)
|
الملك الأعلى
(د)
|
الملك الأعلى
(ه)
|
الملك الأعلى
(و)
|
الملك الأعلى
(ز)
|
عدد 176
= 110
|
عدد 176
= 109
|
عدد 176
= 27
|
عدد 176
= 191
|
عدد 176
= 245
|
عدد 176
= 27
|
عدد 176
= 136
|
الملك الأعلى
(ح)
|
الملك الأعلى
(ط)
|
الملك الأعلى
(ي)
|
الملك الأعلى
(ك)
|
الملك الأعلى
(ل)
|
الملك الأعلى
(م)
|
الملك الأعلى
(ن)
|
عدد 176
= 301
|
عدد 176
= ـــــــــ
|
عدد 176
= 164
|
عدد 176
= 192
|
عدد 176
= 28
|
عدد 176
= 273
|
عدد 176
= 165
|
الملك الأعلى
(س)
|
الملك الأعلى
(ع)
|
الملك الأعلى
(ف)
|
الملك الأعلى
(ص)
|
الملك الأعلى
(ق)
|
الملك الأعلى
(ر)
|
الملك الأعلى
(ش)
|
عدد 176
= ـــــــــــ
|
عدد 176
= 163
|
عدد 176
= ـــــــــ
|
عدد 176
= ـــــــــ
|
عدد 176
= 164
|
عدد 176
= 55
|
عدد 176
= 55
|
الملك الأعلى
(ت)
|
الملك الأعلى
(ث)
|
الملك الأعلى
(خ)
|
الملك الأعلى
(ذ)
|
الملك الأعلى
(ض)
|
الملك الأعلى
(ظ)
|
الملك الأعلى
(غ)
|
عدد 176
= 191
|
عدد 176
= 220
|
عدد 176
= 28
|
عدد 176
= 164
|
عدد 176
= 138
|
عدد 176
= ـــــــــ
|
عدد 176
= 165
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق