115قصيدة الموت ارتبك | الرادود باسم الكربلائي

الاثنين، 9 مايو 2016

الْجَدْوَلُ الثَّانِي فَوَائِدَ مُقَدِّسَةٍ الأنوار الْعِلْيَةَ فَائِدَةُ (176 )= (يا عَطُوفٌ ) قيمة (يا عَطُوفٌ )= (176)إِنَّ اللهَ تَعَالَى يَسْتَجِيبُ لَمِنْ دَعَّاهُ بِهَذَا الدُّعَاءَ



الْجَدْوَلُ الثَّانِي
فَوَائِدَ مُقَدِّسَةٍ الأنوار الْعِلْيَةَ
فَائِدَةُ (176 (= (يا عَطُوفٌ (
قيمة (يا عَطُوفٌ (= (176 (
إِنَّ اللهَ تَعَالَى يَسْتَجِيبُ لَمِنْ دَعَّاهُ بِهَذَا الدُّعَاءَ
إِنَّ اللهَ تَعَالَى يَسْتَجِيبُ لَمِنْ دَعَّاهُ بِهَذَا الدُّعَاءَ
101552 قيمة الدعاء =
176 والقيمة تقبل القسمة على
قيمة (يا عَطُوفٌ (= (176 (
وتساوي 577 أي
176 ×577 = 101552

يا مَطْعَمٍ
يا رَزَّاقَ يا رَافَعَا - ذُو الْجَلاَلِ والا كرام يا صَالِحَ خُلُقِهُ
سُبْحَانَ ' اللَّه الْعَظِيمَ ' و بِحَمْدِهُ يا مُرْسَلَ الْمُهَيْمِنِ سُبْحَانَه مِنْ إلهٍ مَا أَقِدْرُهُ وَسُبْحَانَه مِنْ قَدِيرَا مَا أَعَظْمُهُ وَسُبْحَانَه مِنْ عَظِيمٍ مَا أَجَلُّهُ وَسُبْحَانَه مِنْ جَلِيلٍ مَا أَمُجِدُّهُ و سُبْحَانَه مِنْ مَاجِدٍ مَا أرأفه وَسُبْحَانَه مِنْ رَؤُوفٍ مَا أَعِزُّهُ و سُبْحَانَه مِنْ عَزِيزِ مَا أَكِبْرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ كَبِيرٍ مَا أَقَدَمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ قَدِيمٍ مَا أَعُلاُهُ و سُبْحَانَه مِنْ علي   مَا أَسَنَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ سنيٍ مَا أَبَهَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ بِهِي مَا أَنُورَهُ و سُبْحَانَه مِنْ منيرٍ ما أَظَهِرَهُ و سُبْحَانَه مِنْ ظاهِرٍ مَا أَخَفَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ خِفِي مَا أَعَلْمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ عَلِيمٍ مَا أَخَبَرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ خَبِيرِ مَا أَكَرْمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ كَرِيمٍ مَا أَلُطْفُهُ و سُبْحَانَه مِنْ لَطِيفٍ مَا أَبَصَرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ بَصيرٍ مَا أَسَمْعُهُ و سُبْحَانَه مِنْ سَمِيعٍ مَا أَحُفَّظُهُ و سُبْحَانَه مِنْ حافِظٍ مَا أَمَّلَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ مَليٍ مَا أَوَفَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ وَفِي مَا أَغَنَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ غنِي مَا أَعَطَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُعطٍ مَا أَوُسْعُهُ و سُبْحَانَه مِنْ وَاسِعٍ مَا أَجُودُهُ و سُبْحَانَه مِنْ جوادٍ مَا أَفُضُلُهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُفضِلٍ مَا أَنُعْمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُنعمٍ مَا أسْيده و سُبْحَانَه مِنْ سَيدٍ مَا أَرَحِمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ رَحِيمٍ مَا أَشَدُّهُ و سُبْحَانَه مِنْ شَدِيدٍ مَا أقواه و سُبْحَانَه مِنْ قُوي مَا أَحَمْدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ حَمِيدٍ مَا أَحُكْمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ حَكِيمٍ مَا أَبَطْشُهُ و سُبْحَانَه مِنْ باطشٍ مَا أَقُوَّمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ قَيُّومٍ مَا أدْوَمه و سُبْحَانَه مِنْ دَائِمٍ مَا أَبَقَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ باقٍ مَا أَفَرَدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ فَرَدٍ مَا أَوَحْدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ وَاحِدٍ مَا أَصَمَدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ صَمَدٍ مَا أَمْلَكَهُ و سُبْحَانَه مِنْ مَالِكٍ مَا أَولاهُ و سُبْحَانَه مِنْ وَلِي مَا أَعَظْمُهُ و سُبْحَانَه مِنْ عَظِيمٍ مَا أَكَمَلُهُ و سُبْحَانَه مِنْ كَامِلٍ مَا أَتَمُّهُ و سُبْحَانَه مِنْ تامٍ مَا أَعُجْبُهُ و سُبْحَانَه مِنْ عَجِيبٍ مَا أَفَخْرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ فَاخِرٍ مَا أَبُعْدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ بَعيدٍ مَا أَقُرُبُهُ و سُبْحَانَه مِنْ قَرِيبٍ مَا أَمَنْعُهُ و سُبْحَانَه مِنْ مَانِعٍ مَا أَغلبُهُ و سُبْحَانَه مِنْ غَالِبٍ مَا أَعَفَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ عَفُوٍ مَا أَحُسْنُهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُحْسِنٍ مَا أَجُمَلُهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُجْمَلٍ مَا أَقْبَلَهُ و سُبْحَانَه مِنْ قَابِلٍ مَا أَشُكْرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ شَكُورٍ مَا أَغَفَرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ غُفُورٍ مَا أَصَبِرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ صُبُورٍ مَا أَجَبْرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ جبارٍ مَا أدْيَنَه و سُبْحَانَه مِنْ دَيَّانٍ مَا أَقَضَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ قاضٍ مَا أَمَضَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ ماضٍ مَا أَنَفَذُهُ و سُبْحَانَه مِنْ نَافِذٍ مَا أُحْلَمَهُ و سُبْحَانَه مِنْ حَلِيمٍ مَا أَخُلُقُهُ و سُبْحَانَه مِنْ خَالِقٍ مَا أَرِزْقُهُ و سُبْحَانَه مِنْ رازقٍ مَا أَقَهْرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ قَاهِرٍ مَا أَنْشَأَهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُنْشِئٍ مَا أَمَلَكَهُ و سُبْحَانَه مِنْ مَلِكٍ مَا أَولاهُ و سُبْحَانَه مِنْ وَالِ ٍ مَا أَرَفْعُهُ و سُبْحَانَه مِنْ رَفيعٍ مَا أَشُرَّفُهُ و سُبْحَانَه مِنْ شَرِيفٍ مَا أَبُسُطُهُ و سُبْحَانَه مِنْ بَاسِطٍ مَا أَقَبْضُهُ و سُبْحَانَه مِنْ قَابِضٍ مَا أبداه و سُبْحَانَه مِنْ بَادٍ مَا أَقُدُسُهُ و سُبْحَانَه مِنْ قُدُّوسٍ مَا أَظُهْرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ ظاهِرٍ مَا أَزَكاُهُ و سُبْحَانَه مِنْ زكيٍ مَا أَهَدَّاهُ و سُبْحَانَه مِنْ هادٍ مَا أَصُدُقُهُ و سُبْحَانَه مِنْ صَادِقٍ مَا أَعُودُهُ و سُبْحَانَه مِنْ عَوَّادٍ مَا أَفْطَرَهُ و سُبْحَانَه مِنْ فَاطِرٍ مَا أَرَعَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ رَاعٍ مَا أَعُونُهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُعِينٍ مَا أَوََهَبَّهُ و سُبْحَانَه مِنْ وَهَّابٍ مَا أَتَوْبَهُ و سُبْحَانَه مِنْ تَوَّابٍ مَا أَسَخَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ سخيٍ مَا أَنَصْرُهُ و سُبْحَانَه مِنْ نَصِيرٍ مَا أَسْلَمَهُ و سُبْحَانَه مِنْ سلامٍ مَا أَشِفَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ شافٍ مَا أَنَجَاهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُنجٍ مَا أَبَرُّهُ و سُبْحَانَه مِنْ بَارٍ مَا أَطلبَهُ و سُبْحَانَه مِنْ طَالِبٍ مَا أَدَرَكَهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُدْرِكٍ مَا أَرَشَدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ رَشيدٍ مَا أَعُطُفُهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُعْطِفٍ مَا أَعِدْلُهُ و سُبْحَانَه مِنْ عَدْلٍ مَا أَتْقَنَهُ و سُبْحَانَه مِنْ مُتْقِنٍ مَا أَكُفَّلُهُ و سُبْحَانَه مِنْ كَفِيلٍ مَا أَشُهَّدُهُ و سُبْحَانَه مِنْ شَهِيدٍ مَا أَحَمْدُهُ و سُبْحَانَه هُوَ اللهُ الْعَظِيمُ و بِحَمْدِهُ و الْحَمْدَ للهِ و لَا إله إلّا اللهَ و ' اللهُ أَكبرِ ' و لله الْحَمْدُ و لَا حَوْلَ و لَا قُوةَ إلّا بِاللهِ الْعَلِّيِ الْعَظِيمِ دَافِعُ كُلَّ بليةٍ و حَسْبَنَا اللهُ و نِعْمَ الْوَكِيلُ . و ' صَلَّى اللَّهُ ' عَلَى سَيِّدِنَا محمدٍ وعَلَى آلة الطَّيِّبَيْنِ الطَّاهِرَيْنِ.




لِلْاِسْتِفادَةِ مِنْ الْجَدْوَلِ بِالْحُقِّ الشُّرَّعِيِ وَلَا يَجُوزُ اِسْتِخْدامُهُ لَغَيْرَ ذَلِكَ
هَذَا دُعَاءُ مَخْصُوصِ لِطَلَّبَ تَسْخِيرُ كُلَّ شَيْءَ الْمَالِ و الْجَاهَ وَالسُّلْطَانَ وَمِنْهَا الْقَلُوبَ وَهُوَ مَبَارَّكَ كَثِيرَ الْفَوَائِدِ ( اللَّهُمَّ إِنَّه لَيْسَ ' فِي السَّمَاواتِ ' دَوْرَاتِ ، وَلَا ' فِي الْأَرْضِ ' غُمْرَاتِ ( عِبْرَاتِ ) وَلَا فِي الشَّجَرِ وُرْقَاتِ ، وَلَا فِي الأجساد ( الاجسام ) حَرَكَاتِ ، لَا فِي الْعُيُونِ لَحْظَاتِ ، وَلَا فِي النُّفُوسِ خطرَاتِ ، وَلَا فِي الْبِحارِ قَطْرَاتِ ، وَلَا فِي الْجِبَالِ مَدَارَاتِ ، إلّا وَهِي بِكَ عَارِفَاتِ ، وَلَكَ شَاهِدَاتِ ، وَعَلَيكِ وآلات وَفِي مُلْكَكَ مُتَحَيِّرَاتِ ، فَبِالْقِدْرَةِ الَّتِي سَخَّرَتْ بِهَا اهل السَّمَاواتَ والأرض ، سُخْرَ لِي قَلُوبَ الْمَخْلُوقِينَ ( الْمَخْلُوقَاتِ ) إِنَّكِ عَلَى كُلَّ شَيْءَ قَدِيرِ ، وَبِالْْعُطُفِ جَدِيرَ وَصَلَى اللهُ عَلَى مُحَمَّدِ وآلة اجمعين ) وَإذاً كَانَ فِي نِيَّتِكَ شَخَّصَا مَعِيَّنَا تَقَوُّلَ :( سُخْرَ لِي قلبَ فُلَانٌ بُنَّ فُلَانٌ ) وَتَذَكُّرَ اِسْمِ الشَّخْصِ الْمَقْصُودِ إِلَى آخر الدُّعَاءَ .
فَائِدَةُ (176 (= (يا عَطُوفٌ (

القانون
(ضَرْبُ الْعَدَدِ × قِيمَةَ الْمُعَادَلَةِ + اِسْمَ الدَّاعِي)

ت
الملك الأعلى
ضَرْبُ الْعَدَدِ × قِيمَةَ الْمُعَادَلَةِ
(يا عَطُوفٌ (

الناتج
1
أ
110 × 176
19360
2
ب
109 × 176
19184
3
ج
27 × 176
4752
4
د
191 × 176
33616
5
ه
245 × 176
43120
6
و
27 × 176
4752
7
ز
136 × 176
23936
8
ح
301 × 176
52976
9
ط
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــ
10
ي
164 × 176
28864
11
ك
192 × 176
33792
12
ل
28 × 176
4928
13
م
273 × 176
48048
14
ن
165 × 176
29040
15
س
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــ
16
ع
163 ×  176
28688
17
ف
ــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــ
18
ص
ــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــ
19
ق
164 × 176
28864
20
ر
55 × 176
9680
21
ش
55 × 176
9680
22
ت
191 × 176
33616
23
ث
220 × 176
38720
24
خ
28 × 176
4928
25
ذ
164 × 176
28864
26
ض
138 × 176
24288
27
ظ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــ
28
غ
165 × 176
29040



الملك الأعلى
(أ)
الملك الأعلى
(ب)
الملك الأعلى
(ج)
الملك الأعلى
(د)
الملك الأعلى
(ه)
الملك الأعلى
(و)
الملك الأعلى
(ز)

عدد 176
= 110
عدد 176
= 109
عدد 176
= 27
عدد 176
= 191
عدد 176
= 245
عدد 176
= 27
عدد 176
= 136

الملك الأعلى
(ح)
الملك الأعلى
(ط)
الملك الأعلى
(ي)
الملك الأعلى
(ك)
الملك الأعلى
(ل)
الملك الأعلى
(م)
الملك الأعلى
(ن)

عدد 176
= 301

عدد 176
= ـــــــــ
عدد 176
= 164
عدد 176
= 192
عدد 176
= 28
عدد 176
= 273
عدد 176
= 165
الملك الأعلى
(س)
الملك الأعلى
(ع)
الملك الأعلى
(ف)
الملك الأعلى
(ص)
الملك الأعلى
(ق)
الملك الأعلى
(ر)
الملك الأعلى
(ش)

عدد 176
= ـــــــــــ
عدد 176
= 163
عدد 176
= ـــــــــ
عدد 176
= ـــــــــ
عدد 176
= 164
عدد 176
= 55
عدد 176
= 55
الملك الأعلى
(ت)
الملك الأعلى
(ث)
الملك الأعلى
(خ)
الملك الأعلى
(ذ)
الملك الأعلى
(ض)
الملك الأعلى
(ظ)
الملك الأعلى
(غ)

عدد 176
= 191
عدد 176
= 220
عدد 176
= 28
عدد 176

= 164
عدد 176

= 138
عدد 176
= ـــــــــ
عدد 176
= 165



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق